الانسان البدائي كان يحتاج الى قبيلته لكي يحمي نفسه ولكي يأكل ويصطاد وتقريبا في كل احتياجاته , فكان من الصعب ان يعيش وحيدا بدون قبيلة , لذلك نجدهم دائما يتكاتفوا ويتعاونون ويعيشون مع بعض , لكن بعد تمدن الانسان وعيشه في دولة هي التي تحميه قلت حاجته لقبيلته الى ان انعدمت تماما بالنسبة للمجتمعات المتحضرة .
دائما ما نسمع العرب ينتقدون الغرب بانهم غير اجتماعيين وانه لا توجد روابط اسرية بينهم , ويتفاخرون بكثرة تواصلهم فيما بينهم .
موضوع صلة الرحم عند المسلمين هو نابع من التعاليم الدينية وهو واجب شرعا , وبمرور الوقت اخذ الموضوع طابع اجتماعي وجعل من المسلمين امة كثيرة الثرثرة !! قال الله في القران (( وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا )) [ النساء : 1 ] , وايات كثيرة عن صلة الرحم بالاضافة الى كم هائل من الاحاديث ونسبوا اليها فوائد كثير من كسب حسنات الى اطالة في العمر والرزق وغيرها الكثير .
لناخذ الموضوع بشكل مبسط مع بعض الامثلة الواقعية لتتضح الفكرة .
الارحام هم كل الاقارب من اهل واخوة واخوات وعمام وعمات واخوال وخالات واولاد الاعمام والعمات واولاد الاخوال والخالات واولاد عم الاب والام وبنات عم الاب والام واولاد خال الاب والام وبنات خال الاب والام بالاضافة الى اولادهم كلهم ... وتطول القائمة اكثر واكثر بالاقارب وكما هو معروف فان العرب يكثرون من انجاب الاطفال يعني مثلا عندما اقول العمام ضع في حسابك خمسة او سته عمام على الاقل !! وكذلك الامر بالنسبة للبقية , لو اردنا ان نحسبهم كلهم قد يتجاوز عددهم 100 شخص !! لو اردت ان تتواصل معهم كلهم كم ستحتاج من الوقت ؟ وصلة الرحم لا تنتهي عندما تزورهم مرة لا بل يجب ان تزورهم بشكل دوري ومتواصل .
مثلا اذا اردت ان تزور في كل يوم شخصين ستحتاج الى شهرين تقريبا وعندها ستجد نفسك مضطر ان تعود لتزور الاول لانه انقضى وقت ليس بالقليل منذ زيارتك له , وبالتأكيد هم ايضا بدورهم سيزورونك وبشكل مستمر يذهب الاول ليأتي الثاني وهكذا بشكل دوري ولن ينتهي ! وايضا نضع في الحسبان الفواتح والاعراس , مثلا هنا في العراق "الفاتحة" ( مراسيم عزاء الميت ) تستمر لمدة ثلاثة ايام , وطبعا يجب ان نصل للفاتحة وليس شرط ان يكون الميت من الاقارب بل حتى لو كان من الجيران او من ابناء المنطقة او مجرد لدينا معرفة قليلة به , وكذلك الامر بالنسبة للاعراس .
من كل هذه الزيارات والتواصل مع الناس هل سيبقى عندك وقت لتعمل او تدرس او تقدم شيء نافع لك وللبشرية ؟ لا بالتأكيد !! وفي المقابل ماذا استفدت من كثرة التواصل هذا ؟ لا شيء غير تعلمك كيفية الثرثرة .
وبالنسبة للثرثرة انا اعتبرها مرض , مرض متفشي بين العرب , رجال ونساء , وانا شخصيا اعاني بشكل كبير من ثرثرتهم ,وفي كل مكان , مثلا في العمل , حيث ان مكان عملي يبعد عن منزلنا مسافة ساعة ونصف تقريبا في السيارة , يعني شهريا 45 ساعة , وسنويا 540 ساعة اقضيها وانا جالس في السيارة !! وانا لا احب تضييع كل هذا الوقت بالثرثرة مع الموظفين في السيارة , لذا كنت اخذ معي كتاب لأقراءه , لكن أمة ما انا بقارئ لم يعتادوا منظر كهذا , وعلى الرغم من اني كنت اتعمد ان لا اقرأ كتاب يثير الشبهة , فاول ما خطر في بالهم اني شيوعي ! والبعض قال اني علماني ! طبعا قالو هذه الكلمات في المزاح لكن هذا كان تعبير عمّا في داخلهم , ولا ادري هل هذا اعتراف منهم ان العلمانيين والشيوعيين ناس مثقفين ويحبون القراءة على خلافهم ؟! ( فقط احب ان اشير الى اني لست شيوعي بل اميل الى الرأسمالية ) بسبب كلامهم وتلافيا لاي شبهات اضطررت الى استخدام سماعات الاذن لاستمع الى كتب صوتية , ومع ذلك ايضا الكل يستغرب كيف اني اصعد الى السيارة وانزل بدون ان انطق بأي كلمة , وهم يأخذون الطريق ذهابا وايابا في الثرثرة !
اردت ان اتكلم عن مثال واقعي وانا متأكد ان اغلب المثقفين يعانون من مشكلة مشابهه وهي صعوبة القراءة في الاماكن العامة .
فبالنسبة لمن يقول ان الغرب غير اجتماعيين فهذا لان كل شخص فيهم عنده اموره الخاصة التي تلهيه وهو مستمتع فيها لذا لا يثرثرون , بالاضافة الى ان تعليم الطفل منذ صغره على الزيارات المتكررة ( حياته تصبح عبارة عن زيارات ) للاقارب هي سبب في تعليمه كثرة الثرثرة .
كما قلت في السابق ان صلة الرحم ستعطل الجميع عن مشاغلهم , وانا احد الذين يعانون وبشكل كبير من هذه المشكلة لانه اذا لم تذهب الى الاقارب فهم سيأتون اليك وطبيعي انه ليس من اللائق ان لا تستقبلهم , المئات من المرات قاطعوا وشغلوني عن اشياء مهمة كنت اقوم بها بسبب زياراتهم ! يفترض ان يكون عند الجميع شعور بعدم ازعاج الاخرين وان يهتم كل شخص بمشاغله الخاصة , لكن المشكلة انه لا يوجد عندهم مشاغل تلهيهم طوال اليوم فالجميع تافه وفارغ !!
وكثيرا ما ينتقد العرب كيف ان في العائلة الغربية بعد ان يكبر الاولاد كل منهم يذهب في حال سبيله ليأجر له شقة ويعيش حياته , انا اعتقد ان هذه صفة تدل على التحضر والرقي لان هذا دليل على ان الانسان يمكنه ان يعتمد على نفسه في كل شيء وهو ليس بحاجة الى اهله او قبيلته بخلاف العربي الذي هو دائما بحاجة اقاربه وذلك لان حياته اقرب للبداوة منه للمدينة .
وكثيرا ما اسمع كلام من هذا القبيل - الغربي لا يزور اقاربه اذا كانوا مرضى او في المستشفى - اولا الغربي يزور الاشخاص الذين هو على علاقة قوية معهم سواء كانو اصدقاء او اقارب , على خلاف العربي الذي يزور اقاربه ليس لانه توجد بينهم علاقة مبنية على التفاهم والافكار المشتركة لا بل بسبب علاقة مبنية على قرابة النسب والدم ! ثانيا انه توجد في الغرب مستشفيات ومؤسسات على خلاف ما موجود عندنا , فهناك الطبيب يعمل باخلاص ولا يهمل المريض فالمريض لا يحتاج احد من اقاربه على العكس منا , خصوصا الوضع المزري الموجود عندنا في العراق .
خلاصة المقال هي لو تركنا صلة الرحم سيكون عندنا الوقت لكي نهتم بامور مفيدة وعندها سنتقدم نحو الامام , ولاحظ اني لا انتقد التواصل مع الناس الذين يمكن ان تستفاد منهم وتفيدهم معلوماتيا او اي استفادة اخرى لا بل انتقد ان تتواصل مع الناس فقط لانهم اقاربك وان تكون هذه سنّة لتجد نفسك غارق في علاقات لاطائل منها وهي تقضي على كل وقتك وحياتك .
* احب ان انوه على نقطة مهمة وهي مديحي للغرب في هذا المقال لا يعني انهم قدوة بالنسبة لي , لا ابدا , بل كل ما في الامر انه توجد عندهم صفات ايجابية كثيرة واكيد عندهم سلبيات لكنها اقل على العكس من العرب , وسيكون لي مقال قادم انتقد فيه الصفات الموجودة في المجتمعات الغربية التي انا اراها خاطئة , وذلك لاني مفكر حر ولا اقدس شيء وكل شيء فيه الايجابي والسلبي وينتقد .
انا اؤيد ما جاء في المقال مية بالمية
ردحذفانت مالك فهمان شي مية من مية
حذفلا يكلف الله نفسا إلا وسعها
واول كلمة نزلت من القرآن هي اقرأ
وافرض انو عندو ٦ اعمام افرض انو عندو ٣ خالات
كلها فرضيات ويكفي انك تتصل بالعم او تذهب اليه واسألو على اولادو
اهلا بك
ردحذفعندي نصيحة اقدمها لك اخي ( انا حر )
ان موضوعك على مايبدو من محتواه انه ارشادي
ولايليق بهكذا محتوى انه عندما يقرءه القارءة يشعر بانه يهان
ولك خالص شكري وتقديري عزيزي
فيماذا يهان ؟؟؟؟ لم توضح ردك
حذفغبي و احمق ... صلة رحم واجب مقدس
حذفسبق لي ان فكرت في هده المشكلة وجاء مقالك ليدعم فكرتي اشكرك على الطرح
ردحذفكلامك ذهب ياكوكب الملحدين وانا اؤيدك تماما لكن لدي اقتراح فبما انك كوكب فهذا يعني انك في السماء وانك قريب الى الله ربنا ورب الجن ايضا فارجوك ان تقترب اليه وتعرف ماذا يخطط للعراق هو وزبانيته وادعوه يوما لتناول الشاي وبين له احوال العراق والازمه الماليه والسياسيه التي تكتنفه فيبدو هذه الايام ان لا احد ينقل الاخبار اليه ودمت للالحاد
ردحذفجمعك الله معه في جهنم
حذفامين ثم انه ملحد ولا يؤمن بوجود الله فكيف يكون قريبا منه وهو غير موجود على حد زعمه وتبارك الله وتقدس عما يزعم
حذفآمين يا رب
حذفادعو الله ان يجمعني ايضا معهم بجهنم
حذفكلامك مضبوط
ردحذفاحييك على تفكيرك الحر
عزيزي أيها الحر
ردحذفعندما تكبر و تشيخ وترى نفسك وحيدا بلا ولد بلا أخ بلا عم أو ابن عم ، ستعترف أن لصلة الرحم دور كبير في النمو و التقدم.
استشهدت بالغرب و الغرب هو اللذي ينادي بالعمل الجماعي و المشاركة و تبادل المعلومات و الأفكار، طبعا ينادي بكل هذا في صعيد العمل و المال، و برأيي الانسان ينطلق الى الحياة من خلال بيئته اللتي تربى فيها و باتالي يجب أن ننادي بالاجتماع و التقارب في الأسرة قبل العمل.
أود أن أشير إلى أني لا أنفي التخلف و الثرثرة و عدم القدرة على القراءة في الأماكن العامة ، إلا أن هذا موضوع آخر يعود لأسباب كثيرة ليس لصلة الرحم سبباً بها.
اشارة أخرى إلى أنك بالغت كثيراً في العدد و التعداد و الزيارات و أظنك تجهل تماماً ما هي صلة الرحم و الآلية التي تسير بها و اعلم أني لو أرسلت رسالة لعمي عن طريق الواتس مرة واحدة كل شهر و قلت له "صباح الخير" فإني أديت حقه.
عذراً على الاطالة
بحييك على تفكيرك صديقي العزيز والحقيقة انو امتنا ضئيلة الانتاجية " خلينا متفائلين " بشكل يدعو للشفقة والمرارة بسبب هاد الواجب
ردحذفانت من العراق ولاكن اسمع انت النصيحة لقد قابلت كثير من العراقيين الذين طلبوا اللجوء وكان قسم منهم ملحديين الى ابعد ما تتصور ولاكن جميع الذين كانوا ينكرون وجود الله بعد ان عاشوا في الدول الغربية رجعوا الى الاسلام وبقوه مع انتقاد وانكار كبير لطريقة عيش المجتمع الغربي
ردحذفمع ان بعضهم ذويي الخلفية المسيحيه تأقلموا جدا مع الوضع بالخارج
قد تكون انت صغير بالسن وهذا الذي يدفعك الى التحرر بافكارك فانت لاترى الا ما تريد ولاكن عندما تنظر الى الاشياء بصورة اكثر شمولية ستنتقد نفسك
على الاغلب
تنكر طائفة من الملحدين [1] الماديين [2]وغيرهم أن يكون لهذا الكون إله خالق مدبر ميسر، بل يزعمون أنه وجد صدفة، وأن الطبيعة بقوانينها هي التي تسير في حركة ذاتية يحكمها قانون التطور والارتقاء؛ فالعناصر والكائنات تتطور وترتقي من حال إلى حال ومن كون إلى كون، فالقرد يتطور إنسانا، والإنسان ينتهي إلى تراب، ولا يوجد إله يخلقه، أو يحييه، أو يميته.
ردحذفوالجواب عن هذا في خلاصة مركزة كما يلي:
1. المظهر العقدي للإلحاد هو إنكار وجود الله - سبحانه وتعالى - والمظهر السلوكي له هو النظرة الإباحية إلى الحياة ومتاعها، وهو يروِّج لنفسه على المنهج العلمي ويُحث على إعماله.
2. الجهل بالحقائق الدينية الكبرى هو الذي هيَّأ للمدِّ الإلحادي المناخ الملائم للانتشار والرواج، ثم لحدوث نتائجه الطبيعية من الاضطراب النفسي والقلق والانتحار، فالإلحاد لا ينتشر إلا حيثما تغيب القيم الدينية عن الحياة، أو حيثما تكون هذه القيم في رتبة من الضعف والتهافت تجعلها قاصرة عن هداية الفرد أو توجيه المجتمع وجهة صالحة.
3. إذا لم يكن لهذا الكون إله، فكيف خُلق؟ ولماذا خلق وكيف يدبر أمره؟ وما مصيره؟ كل هذه أسئلة حارت فيها عقول المنكرين، ولم يجدوا لها جوابًا شافيًا، وكان الجواب في الدين.
4. إن إنكار وجود الله دعوى إلحادية لا دليل عليها، بل الأدلة العلمية والعقلية تناقضها، وتقضي بوجود الخالق سبحانه وتعالى.
5. دائما ما تتجه فطرة الإنسان إلى الخالق وتؤمن بوجوده؛ لأنها مفطورة على ذلك، ولكن الإنسان هو الذي طمس على هذه الفطرة بجحوده ونكرانه.
6. إن نشأة الإلحاد تُعدُّ انحرافًا طارئًا على الفطرة السليمة التي تُوقن بوجود الله؛ لذلك فهو انحراف عن المسار الصحيح للإنسان.
7. إن ما يؤكد زيغ الإلحاد عن صراط الله المستقيم، تلك الآثار المروعة الناتجة عن الثقافة الإلحادية، وما الأمراض النفسية والعقلية وذيوع الجرائم وتفشِّي الإدمان والشذوذ والانتحار إلا أمثلة لهذه الآثار المروعة.
8. إن رجوع كثير من الملحدين واعترافهم بوجود الله بعد طول تأمُّل و نظر ثاقب يُعدُّ دليلًا جليًّا يشهد بأن الفطرة السليمة تتجه إلى الله تعالى وتؤمن بوجوده.
انا معاك ايها الحمار
ردحذفبارك الله فيك أخي ... أفكارك ساقبة
ردحذفجمعنا الله واياكم بالجنه
اعتقد انك قد بالغت كثيرا في حساب الوقت وعدد الزيرات....ووووووو.....لأن الأمور لاتجري بهذه الصورة
ردحذفكلما تعمقت في دراسة طريقة تفكير الملحدين والمتطرفين وجدت أنه هناك عدة أشياء مشتركة وأهمها كلا الطرفين لا يسعى لحل المشكلة التي يناقشها فالأول يسعى للإنكار الكامل والآخر يسعى للتقبل بدون تفكير.وكلا الطرفين مستعد لإيذاء من ينتقده أو يعيب فكره أو معتقداته سواء لفظيا أو بالعنف أو تشويه صورته أمام الآخرين .وهذا هو أحد أسباب التخلف الفكري في الوطن العربي حيث أنه أصبح الملحدين والمتطرفين عبء على المجتمع ويجب علاجهم حتى يستقر المجتمع ويتقدم
ردحذفالملاحظ من كتابات انا حر يحاول اظهار نفسه بمشيه عكس التيار . لكي يشهر نفسه وهناك مقوله تقول خالف تعرف .
ردحذفمقالك مع الاحترام يقوم على اختلال الافكار و عدم انسجامها مع جهل مطبق بمفهوم صلة الرحم عدا عن المبالغة التي نزعت عن المقال روحه .
ردحذفزد على هذا ركاكى اللغة المستخدمة و ضعف التعبير عن الافكار بلغة رصينة . ختاما يحسن ان اذكرك بان الانسان كلما كبر ضعف بصره و قويت بصيرته و يبدو من مقالك انك مازلت صغيرا لم تدرك الامور على ما هي عليه
واضح انك حر ولكن قد ايقنت اعلى مستويات الجهل ولا تعلم ما معنى الحرية
ردحذفويتضح من كتاباتك عدم فهمك للدين ولا للعادات وكيف تقارنها ببلد عربي
رسالتي لك ان تعرف معنى هذه الايات وما المقصود بها واى الحالات اتت هذه الايات قبل ان تكتب وتقارن ولا تكن احمق بحريتك فانت لا تفهم معنى الحرية
بارك الله فيك
حذفههههههه والله ضحكتني .أنت مجنون وعندك مرض نفسي وقلق وأفكارة غريبة ومتنوعة وغير منظمة وأنت تعاني من عدن الثقة في النفس.الله يشافيك ياولدي ونشالله تكبر وتعرف الدنيا كويس ماتتسرعش .أنا كنت مثلك وأنل في سن العشرين حتى السن الثامنة والعشرين وأنا أعاني من هكذا أفكار ولكن مع الوقت وجدت نفسي أني كنت مريض والحمد لله شفاني الله ورجعت إلى صوابي وأنا أحمد الله على نعمة الإمان بالخالق ونعمة الإسلام. بعدا معانات طويلة وأنا في قلق وتشرد فكري وتمرد على كل ماهو طبيعي ومنطقي .وبحتث جيدا في كل المناهج الفكرية والدينية وخمسة وعشرين سنة وأنا في أوروبا وأمريكا وجبت عديد من الدول الأخرى وعاشرت كل الأجناس الملحدة والكافرة والمؤمنة من كل الأديان.وعرفت معظم الأشياء التي كانت غاىبة عني. وتوصلت إلى نتيجة أن هذه الحياة مجرد فيلم سينيمائي فقط ونحن الممثلينو الكومبارس وأنا كل مانعيشه يقاس في الجزء من الثانية .وأننا فعلا سوف نحاسب على أفعالنا ونجازا عنها. أفعل ماشئت فالديان لا يموت. أتمنى من كل قلبي أن تعرف جييدا قبل أن تقتنع بهاته الأفكار. سلام أخوك جزائري من بلاد الغرب
ردحذفعندما تموت ولا يدرى عنك أحد حتى تتعفن فى فراشك حينما تمرض و تتزايد عليك الالام ولا تستطيع التواصل مع أى منقذ لك ستدرك كم فاتك
ردحذفمشكلة الملحدين هو اللغرض من الحباة فلماذا تسعى للقراءة و الانجاز ما الغاية من هذه الانجازات ستصير حسب ظنك تراب ثم لاشىء ما العائد عليك حينها من كل ما قرأت
كل ما يحدث أنك تتحول الى انسان منعزل بلا غاية بلا هدف كنظرياتكم ثم تجد نفسك كهلا ولا تجد شخصا يتواصل معك ليعينك على وقتك كم رأينا من اسلم حين وجد المسلم يعتنى بوالديه و هو لا يتلقى مجرد مكالمة من ابنائه
يا عزيزى الدنيا ليست حسابات انما المشاعر هى التى تعطى للحياه طعما و لذة يبدو أنك فى ريعان الشباب تخيل نفسك كهلا عجوزا أو تواصل مع احدهم حتى لو ملحد و اسأله ما مدى اهمية ان يتواصل معه اقاربه او أبنائه
مسكين ...في الوقت الذي يدخل فيه غير المسلمين الاسلام بعلم من العلماء ومن باقي الناس ...العرب يغادرونه بجهل
ردحذفالكاتب مريض نفسيا
ردحذفو يعتبر نفسه مثقفًا بمجرد أنه قرأ
وأعتقد انه ليس كاتب بل ثرثار
👌👍🏽👍🏼👍🏼👍🏼👏👏
حذففعلاً ، مقالاتك تعبّر عن كُل اللي ببالي واللي أريد أوصله ، تقدير كبير لجهودك المبذوله بهذي المقالات الرائعة ، كُل الحُبّ 3> .
ردحذفحسبنا الله ونعم الوكيل عليك ، راجل نجس وفتان عامل فيها متعلم ياجاهل ياثرثار
ردحذفوالله لن تعرف مدى أهمية صلة الرحم والتقارب الا لو عشت في الغرب وعملت في المستشفيات ورأيت بعينيك والله سوف تغير رأيك.
ردحذفولكن ماذا أقول : أترك الوقت والتجربة تعلمك فلا محال أنك ستحتاج أحدا يوما ما وان تجده.
وبحكمي في الخارج أقول الحمد لله على الاسلام وتعاليمه.
كلامك خطأ..صله الارحام مهمه جدا ..و في الغرب أيضا ...الاهتمام بصله الارحام شيء بشري طبيعي في كل الثقافات.
ردحذف